Tuesday, 6 September 2011

Bora Bora

Bora Bora, French Polynesia
Officially a collectivity of France, the island of Bora Bora lies in the Leeward group of the Society Islands of French Polynesia. With its amazing reef, fantastic white sand beaches, and laid-back local population it is easy to see why Bora Bora is considered by many to be paradise on Earth. The island itself features an extinct volcano in the center and is surrounded by a lagoon and a barrier reef. Bora Bora is a tourist hot-spot and many resorts and over-the-water bungalows have been built on the island. The population of locals is just under 9,000 with Tahitian, French, and some English spoken. Visitors can enjoy world-class diving and snorkeling, as well as sunset catamaran cruises, fishing trips, and jet ski rentals.
هـل سـمـعـتـم عــن بـــــــــورا بــــــــــورا ؟
أجـمـل جــــزيـرة فـي الــعــالــم
لم أكن أظن بعد مشاهدة “بحيرات بليتفيتش الكرواتية” أنه يمكن لأي مشهد طبيعي آخر أن يلفت انتباهي مع سحرها الذي يفوق كل وصف، لكننا سنشاهد اليوم جزيرة جعلتني أعيد النظر في هذه الفكرة، وهي جزيرة بورا بورا الفرنسية , تبدو جزيرة بورا بورا كما لو كانت مشهداً خيالياً لأحد الروايات الرومانسية، بزرقة سمائها الصافية، وخضرة أشجارها اليانعة وتدرجات مياهها الهادئة، لترسم جميعها مشهداً أخاذاً جعل من بورا بورا واحدةً من أجمل الوجهات السياحية في العالم (خاصةً لقضاء شهر العسل)! .  تقع هذه الجزيرة الساحرة بعيداً عن التلوث والضوضاء التي يصنعها الإنسان في مكان منعزل منتصف جنوب المحيط الهادي، وهي جزء من مجموعة جزر ليوارد التي تتبع فرنسا كجزء من الأقاليم الفرنسية التي تقع وراء البحار (أي أنها تابعة لفرنسا ولكنها خارج القارة الأوروبية!). وتقع جزيرة بورا بورا على بعد 265 كيلومتر شمال غرب جزيرة تاهيتي، وهي جزيرة بركانية تتكون في الأصل من بقايا براكين خامدة , أما عن غرابة اسمها، فتعني بورا بورا باللغة التاهيتية “الولادة الأولى”، لأنها (حسب ما يقول السكان المحليون) كانت الجزيرة الأولى التي تظهر بعد جزر رياتيا , تتميز بورا بورا بأنها محاطة بالشعب المرجانية من أغلب اتجاهاتها، بينما توجد بحيرة كبيرة غرب الجزيرة , أما عن عدد سكانها فلا يتعدى الـ9,000 نسمة (حسب إحصائيات 2007)، ويعتمد سكانها بشكل أساسي على السياحة كمصدر للدخل، بينما تقتصر منتجاتها على المنتجات البحرية ومحاصيل أشجار جوز الهند . أصبحت بورا بورا محمية فرنسية في العام 1842 ولا زالت كذلك حتى اليوم. ومن الجدير بالذكر أن رحلة الطيران من باريس إلى بورا بورا تأخذ مدة تتراوح بين 20 و22 ساعة . سبحان الله العظيم وبحمده ... خلق فأبدع

















No comments:

Post a Comment